"جالس في رحبة مقهى سنترال، وضعي مسترخ. غير مبال بالعابرين. هادئ. ينبغي لمن يريد أن يكلمك أن يهزك من كتفك. هكذا قال لي صديقي. نصفي الأسفل في الشمس.... إقرأ المزيد
يمثل الكتاب جملة في الأعمال الأدبية العربية والعالمية ليضع المؤلف نصوصها تحت مبضع الناقد العارف بأن ما من أحد فوق النقد لذا تراه يصول شرقاً... إقرأ المزيد
على العكس من معظم كتابنا الآخرين، تعلم محمد شكري لغة الأشياء العارية القاسية، قبل أن يتعلم الكلمات "المعبرة" لذلك تظل حياته اليومية هي الأساس،... إقرأ المزيد
إن كتاب محمد شكري عن جنبيه في طنجة يمثل صورة متكاملة عن جان جنيه، وسيتابع القارئ أحداثه بحواسه حتى ليخيل إليه أنه يسمعه بوضوح كما لو أنه يشاهد... إقرأ المزيد
أول مرة تعرفت فيها على محمد شكري، حين التقيته خلال عطلة صيف 1972 بشارع باستور بطنجة... كنت قد قرأت له نصوصاً بمجلة "الآداب" وسمعت أخباراً مليئة... إقرأ المزيد
من فوائد الإعلام، وانتشار وسائله واتساعها، أنه أطلع كل الناس على ما يجري من العالم من أحداث ومستجدات، من ثورات علمية الى ثورات شعبية وحروب،... إقرأ المزيد
على صفحات "الخيمة" تنزلق عيناك متابعة الكلمات التي تشعر وكأن أذناك تلتقطها. عبارات وكلمات نابية وغير نابية تسمعها وتروح مع محمد شكري عبر... إقرأ المزيد
لا يحتاج محمد شكري إلى الكثير من التفنّن ليحوّل عيشه مشاهد وسيرته رواية. ذاك أنه، وهذه فرادته، لا يرى الكتابة تنسيقاً وتأليفاً بل شهادة. لكن... إقرأ المزيد
لم يتعلم محمد شكري القراءة والكتابة حتى العشرين من عمره، فكانت حداثته انجرافاً في عالم البؤس حيث العنف وحده قوت المبدعين اليومي.
هروب من أب... إقرأ المزيد
من حسن حظي أني لم أحب أية امرأة لعينة حتى تقهرني: لا قاهر ولا مقهور. لقد أحببتهن من بعيد. لا يهمني أن يبادلنني حبي لهن. عندما تبدأ امرأة تبادلني... إقرأ المزيد