أنهت حكايتها. أحس أن كل ما يمكن أن يقوله سيكون بلا معنى. الشيء الوحيد الذي كان يمكن أن يقوله هو أنه غارق في حبها. لكن شجاعته خانته.
خاف أن يبدو... إقرأ المزيد
في روايتها "أبواب ضيقة" تدخل سلوى جراح إلى الذاكرة العراقية، تلملمها، ترفو ثقوبها، عبر حركة مكوكية في السرد تتحرك، في أن، بين الحدق والذاكرة،... إقرأ المزيد
من النهاية المتمثلة بتحويل الواقع إلى لوحة فنية تبدأ سلوى جراح، روايتها "صورة في ماء ساكن" في إشارة ضمئية إلى أن الفن هو الواقع البقي على مز... إقرأ المزيد