وهكذا يا وليدي، على امتداد البصر، امتدت أمامهم الرمال الكاوية، صفراء بغبرة تميل إلى الاحمرار، لا يكسر العين فيها سوى انحناءات الكثبان وتراكب... إقرأ المزيد
ضحك صديقي الكاتب، ومال بأتجاهي وقال بصوت خافت مخيف: - يا جنّي أنت تعرف باني معك دائما اتحدث بكامل الصراحة. اتدري يا صديقي العزيز، بعد تلك... إقرأ المزيد
لماذا هذه التداعيات والتأملات التي تقترب من حد الاعتراف أحياناً، هذه الرسائل التي تبدو شخصية جداً، وهذه اليوميات التفصيلية، وهذه اللقطات... إقرأ المزيد