"وماذا بعد؟ طوبى للعنة تؤكّد أنّي ما زلت إنسانة!؛ مجرّد لحظة ألم من إمرأة ورقيّة معلّقة في شجرة الجنّة، لم يعد شيء يهمّها بعدما قبلتْ بكلّ... إقرأ المزيد
في هذا الجزء الأخير من ثلاثيَّة دروب الحرِّيَّة يقول سارتر عن أبطاله: إنّهم أحياء لكنّ الموت لمسهُم. ثمَّة شيء انتهى؛ وأَسقطت الهزيمةُ عن... إقرأ المزيد
سرمد، المريض العراقي، مترجم وباحث، ويحب "ألف". لكنه يصل في النهاية إلى ضمور ذاكرة. يدرك مأساته فيذهب مع صديقه الطبيب يوسف للعلاج في مركز... إقرأ المزيد
هل تسمح يا غوغان أن أفتح باب الصورة أدخل كي أقتل ذاك الهر الجالس قرب حبيبتك التاهيتية كي يحرس نهديها .. هل تسمح يا غوغان أن أعصر نهد الجوز وأقضم... إقرأ المزيد
في هذه الرواية، نجد واقعًا يماثل الأحلام غرابة ويضاهي الكوابيس قسوة، تتقاطع القصص والمصائر، ويوقد الرواة حكاياتهم بينما هم يخمدون أنفسهم. في... إقرأ المزيد
في لحظة رحيل يوسف، تُفتح ذاكرةٌ متَّقدةٌ يقودها جسدٌ متشنِّج. تزداد تشجنُّاتُ بسمة، لكنَّ صورةَ يوسف تستدعي البسمةَ دائمًا. ما بين ذاكرةِ... إقرأ المزيد
ساندناه وتقدمنا به باتجاه زاوية السطح، وجعلت ركبتاه تلتويان وتنجرَّان، وفي الوقت الذي وصلنا فيه إلى هناك كان حذاءاه قد سقطا. ولم يملك أي منا... إقرأ المزيد