سمَّيتُ ما أراه في المطار: غفوة الصيني. وبدتْ مثل عنوان رواية فاتنة، لن أكتبها يوماً. كان في قاعة الانتظار، ويبدو أنّ شيئاً ما لم يتيسَّر،... إقرأ المزيد
في القرن التاسع عشر، وبينما كانت معظم الدول العربيّة - كما نعرفها الآن - لا تزال تابعةً للحكم العثمانيّ، كان ثمّة دولةٌ ظلّتْ مستقلّةً منذ... إقرأ المزيد