أفكّر –أيها الحبّ- أن أصالحَك على نفسَك؛
أن أشتري لَك درّاجة هوائية وأدعوَك إلى البحر
حيث يمكننا الجلوس معاً على مقعد مهجور
وتأمّل الموج البسيط
يغسل بعينيه أقدام العابرين في غروبه السري،
وعندئذ لن تحتاج إلى أكثر من تنهيدة
لتغفَر زلات روحك
ولا إلى أكثر من نظرة
لتملأ بالنجوم جيوب أطفالك المستوحشين.
Share message here, إقرأ المزيد
ليس هكذا تصنع البيتزا