إنها قصص حدثت بين أربعة جدران في شقة أو مكتب أو مطعم في نيويورك، أو في مطابخ أمهات ريفيات، أو انتقلن من المدينة إلى الريف.
الريف منغلق، ومتخلف، وعنصري. المدينة وحش لا يروض. إنها قصص قد تصبح فيها امرأة عاجزة عن العودة إلى شقتها التي لا يفصلها عنها سوى ممر مشاة، ولا شيء يعيقها سوى ذاتها، كما أن إقدام كلب على قتل دجاجات الجيران قد يؤدي إلى اكتشاف كم من الوحشية في براءة الأطفال... إنها قصص تتحول فيها ضربة حظ إلى ضربة هلاك.