تجري الرواية في "المدرسة العسكرية ليونثيو برادو" في ليما، العاصمة البيروفية، حيث يُرسل المراهقون ليتعلموا الانضباط العسكري. لكن بدلاً من أن تكون مكانًا للتهذيب، تتحول المدرسة إلى فضاء مليء بالقسوة، والعنف، والظلم، إذ يواجه الطلاب التنمّر والسلطوية والانحرافات الأخلاقية. تركّز القصة على مجموعة من التلاميذ يُطلق عليهم اسم "الكلاب" (وهو لقب ساخر)، ومن خلالهم يرصد يوسا تحولاتهم النفسية بين الطاعة والعصيان، الصداقة والخيانة، والبحث عن القوة في بيئة خانقة.
Share message here, إقرأ المزيد
المدينة والكلاب