مي فناية فلسطينية، غادرت أرضها الأولى في 1948 وعمرها ثماني سنوات، في ظرف قاهر، بإسم غير إسمها وبهوية مزورة باتجاه العالم الحر بحثاً عن أرض أكثر... إقرأ المزيد
تستعيد الرواية، بطريقتها الفنية، حياة غجر وهران وما تعرضوا من تنكيل نازي في الحرب العالمية الثانية لم يكن أقل من الهولوكوست.
لسنا في إشبيلية... إقرأ المزيد
عندما التقينا لأول مرة أنا وسلطانة، كنا في نعومة العمر والحواس، أقسمنا كأي عاشقين نائمين في فقاعة الشوق الجميل، أن نورث أبناءنا كل الضوء الذي... إقرأ المزيد
إن هذا النصّ يجهد نفسه للإجابة عن بعض مستحيلاته بدون أن تخسر الكتابة شرطها.
كُتِبَ داخل اليأس والظلمة بالجزائر ومدنٍ أخرى على مدار سنتين من... إقرأ المزيد
حكاية مريم، راقصة الباليه الوطني، في مجتمع يزحف بهدوء وطمأنينة نحو الانهيار الكلّي، مجتمع يعادي الحياة والأشواق والفرح وكل شيء جميل، بالخصوص... إقرأ المزيد
أيتها المهبولة، في كلّ الوجوه أنتِ،أغلقي أولا هذا الباب العاري، سدّي النوافذ القلقة، ثم... قلّلي من خطايا الكلام واستمعي إليّ قليلا. لقد... إقرأ المزيد
"قبل قراءة هذه الرواية التي قد تكون لغتها متعبة، تنازلوا قليلاً واقرؤوا تغريبة بني هلال. ستجدون حتماً تفسيراً واضحاً لجوعكم وبؤسكم. ما يزال... إقرأ المزيد
في المنطقة المؤمنة لم يعد لبندقية الكولونيل ما تصطاده، إلا بياض النوارس، البياض المحمل جداً بالذكريات. إنه يجهد نفسه معى كلبه في رمي هذه... إقرأ المزيد
كان اسمها مالطا، ولها قصة طويلة لا يعرفها إلا هو.أتت من بعيد، من قفر الربع الخالي. من صحراء تنجب إلا العطش والسعادات الصغيرة والرمل ونشوة... إقرأ المزيد
بهذا النص الطويل، يكون واسيني قد خرج من دائرة القصة القصيرة التي مارسها طويلاً، إلى عالم الرواية الذي ينتظر منه ومن جيله الكثير.ملحمة الجزائر... إقرأ المزيد