كتبت هذه الرواية بين 1847 و 1849، حين كان عمر دستويفسكي دون الثلاثين ربيعاً، بحيث يضع في المشهد فتاة شابة يتيمة مغرمة ومتيمة بزوج أمها – عازف... إقرأ المزيد
وأخيراً، رأيت وعرفت أناس هذه الأرض السعيدة، كانوا يأتون إلي من تلقاء أنفسهم، يحيطون بي، ويقبلونني، أبناء الشمس، أطفال شمسهم، آه، ما أجملهم!...... إقرأ المزيد
هذه الرواية هي أول أعمال دوستويفسكي الهامة، فلم يكن قد أبدع قبلها عملاً رائعاً بمعنى الكلمة، وهي مُغرقة في واقعيتها إذ كانت حصيلة تجربة السجن... إقرأ المزيد
في هذه الرواية نرى نموذجي دوستويفسكي الأثيرين اللذين يظهران في كل أعماله تقريبًا: الإنسان الوديع، والإنسان الشرس. فمع أن الرواية تتخذ منحى... إقرأ المزيد
يعتبر دوستويفسكي واحداً من أعظم كتّاب الرواية، فأعماله تتميز بقدرة على السرد تشدّ القارئ، وبتعبيرها القوي عن دواخل النفس الإنسانية، وقد عبّر... إقرأ المزيد