كتبت هذه الرواية بين 1847 و 1849، حين كان عمر دستويفسكي دون الثلاثين ربيعاً، بحيث يضع في المشهد فتاة شابة يتيمة مغرمة ومتيمة بزوج أمها – عازف... إقرأ المزيد
وأخيراً، رأيت وعرفت أناس هذه الأرض السعيدة، كانوا يأتون إلي من تلقاء أنفسهم، يحيطون بي، ويقبلونني، أبناء الشمس، أطفال شمسهم، آه، ما أجملهم!...... إقرأ المزيد
هذا الكتاب رحلة كشفٍ فنيّ وفلسفيّ في الإنسان؛ في جوهره المثالي؛ في قدره التاريخيّ ومصيره؛ في حاضره ومستقبله.تدهشنا عظمة الأفكار واندفاعها.... إقرأ المزيد
يصف دوستويفسكي في هذا العمل المآسي والأحزان والآلام والأماني الضائعة التي قضاها في تلك الثكنة في ذاك المكان البعيد النائي من روسيا، بل كان... إقرأ المزيد
لم يعد الكاتب الرُّوسي فيودور دوستويفسكي(1821-1881) غريبًا على القارئ العربي. بل لربما صار لديه في أولويَّات قائمة كتَّابه المفضَّلين. وليس هذا... إقرأ المزيد