حين جلس قبالتها في المقهى يحدّق في عينيها، ارتعش جسدها. ارتجفت يداها وساقاها وأحسّت بأنّ النار تخرج من رأسها. يداها الباردتان والمثلّجتان... إقرأ المزيد
كأن حكاية الدنيا هي حكاية الخوف والأوهام، هكذا فكرت بعدما وضعت الأوراق جانباً ورحت أمتلئ بأوهام أبطال الحكاية التي قرأتها، وأتذكرهم واحداً... إقرأ المزيد
في لحظة رحيل يوسف، تُفتح ذاكرةٌ متَّقدةٌ يقودها جسدٌ متشنِّج. تزداد تشجنُّاتُ بسمة، لكنَّ صورةَ يوسف تستدعي البسمةَ دائمًا. ما بين ذاكرةِ... إقرأ المزيد