يخبرنا الحراك التاريخي للأمم أن الأفراد فيها يحملون بصمات هذا التطور، وأيقونة كتابنا الأستاذ محمد العلي واحد من هؤلاء، فهو فرد ملهم تجاوزت إشعاعاته حدود المحلية وشملت بآثارها التنويرية كل الأعمار والأجيال.
شخصية العلي تميزت بتعدد جوانبها، وهذا بالضبط ما كان يدور في أذهان محبيه وبخاصة منهم الأساتذة محمد القشعمي والدكتور إبراهيم التركي ومحمد الهلال.
Share message here, إقرأ المزيد
هل هذا أنا؟! محمد العلي فتى اللغة، والثقافة