إنَّها قصَّة يوسف؛ يوسف الذي عرف لماذا يهدأ موج البحر ولماذا لا تسقط السماء فوق رؤوسنا؛ يوسف الذي أبى إلَّا أن يبقى مراهقًا لا يتعب؛ يوسف الذي... إقرأ المزيد
…كان اللسان جافاً كأنه قطعة قماش مرمية تحت شمس لا تغيب. صار يمعس بأصبعيه ما بان من هذا اللسان عبر الشفتين غير المطبقتين. كان يشد على لسان... إقرأ المزيد
الإرهابي الأخير" عمل روائي جديد للروائي اللبناني "فوزي ذبيان" يقدم فيه قصة طفل حديث الولادة، أطلق عليه اسم "الإرهابي الأخير" فلا أحد يدري لماذا... إقرأ المزيد
كانت قد بلغت من العمر ألف سنة ونيفاً، وما تزال تحوك لي كنزات الصوف بإبرة فضية وأنامل كالندى. الله في عليائه يسألها الصلاة كي يستريح... فتهمس له... إقرأ المزيد