من خلال هذا الديوان، يعلن عبد اللطيف اللعبي عن حيوية الشعر، عن الحاجة الماسّة إلى قراءته، إلى كتابته والعيش في كُنْهه. "ليس بِالْيَدِ حيلة... إقرأ المزيد
في هذه السردية المُستوحاة من سيرته الذاتية، يتفحّص عبد اللطيف اللعبي الإنسانية الكامنة داخله. طُموحُه: عدم إخفاء أي شيء، عدم تجنّب أي شيء،... إقرأ المزيد
يسرد نص "تجاعيد الأسد" اليومي والخاص في سياق عادي، متناوباً بين الرباط وباريس. وفي بعد آخر، يدهشنا الشعري والوجودي الغامضين.
يشكل اللعبي... إقرأ المزيد