في كلّ رواية جديدة تُدهشُكَ هدى عيد بتقنيةٍ سرديّةٍ جديدة، وإتقان تواطئها مع تعدُّد الرواة/ الشّخصيّات، في لعبةِ تطويع الزمن وتكسّره بنبش... إقرأ المزيد
بصعوبةٍ ما بعدها تزدردُ الأحداث، الانتظارُ يلوكُ أعصابها، يدهسها...تودُّ تسمعُ صوتَه مجدداً يهاتفها بحرارةٍ، من يستعيدهُ من غيبوبته التي... إقرأ المزيد
… أنتِ أصغر مني، أعلم، يبدو عليكِ في الثامنة والثلاثين أو في الأربعين، نعم، نعم، أصبتُ مجدداً، لكنكِ ما شاء الله، العَدْرا تحميكِ، ماذا أقول؟... إقرأ المزيد
تصوغ هدى عيد هذه الحكاية بخطاب روائيّ يزاوجُ بين السّرد والحوار، ويجاور بين الذكريات والوقائع والتوقّعات، ويتحرّك بسهولة ويُسر بين الداخل... إقرأ المزيد
منذ بدء هذه الحرب اللعينة، وزينة تشكو من هدير الطائرات... أسمعه بمجرد أن أصل إلى بيروت الغربية، أسمع، وربما للمرة الأولى هدير الطائرات، لم... إقرأ المزيد
تتقدّم أكثر إلى العمق، تتقدّم أكثر إلى أن تحسّ بالتعب، تتوقف الذراعان عن الحركة، تنظر خلفها، لقد قطعت شوطاً بعيداً، تسمع صوت أنفاسها وهي... إقرأ المزيد