أحسست بقلبي يكاد يفر من صدري وأنا أتابع خطوات الأم على الدرج في طريقها إلى الصالون حيث جلسنا!! لقد كانت سارة, أم نعيمة, لعوب القرية ودميتها, لها... إقرأ المزيد
يبقى صالح متمسكاً بالجذور، ملازماً قريته التي فرغت من أهلها أو تكاد، فلا يخطر بباله إلا زيارة المقبرة بين الحين والآخر، فتعتريه حالة الاكتئاب... إقرأ المزيد