"يغمض الروائي عينيه فتغيب الموجودات ويبقى ما وراء الجفنين ضوءًا أزرق مرتجفًا ثم ينفتح الباب بضجيج عال... لن يكتمل الحدث. شيء في داخله يرفض... إقرأ المزيد
اسير وسط عالم الفساد وعماراته غير مدرك ما اذا كنت اتحرش به عمد لأؤذي نفسي أم ان الفساد بجلده الشائك يعتدي علي ويخزني حيثما ذهبت أو تقلبت في... إقرأ المزيد
هل تشكل هذه المقالات بمجملها سياقاً منتظماً أو بحثاً في موضوع؟... هذا السؤال طرحته على نفسي وأنا أجمع مقالات عن فنّانين تشكيليين وسينمائيين... إقرأ المزيد
أردت في هذا الكتاب أن أثبت بالكلمات واقعاً هارباً، ومن خلال الكلمات أعطي هذا الواقع معنى ما، المكان كان هاجسي ووسيلتي، لكنه يهرب مني حين... إقرأ المزيد
عبرت السيارة الجسر المعلّق فرأى من ثقب فيها لمعة الشمس على النهر الذي أرسل له شعاعاً حاداً يغشي البصر . ما من مرة رأى النهر بهذا الوضوح يمر... إقرأ المزيد
رواية باب الفرج هي رواية «تعيدنا الى التاريخ القديم، ذلك أننا كلّما تقدّمنا بالسن كلّما تمنّينا العودة الى الماضي» أو كما تحدَّث عنها كاتبها... إقرأ المزيد
بعد أربعة عقود أترك مدنَ المنفى ورائي و أزيحها من ذاكرتي، و أعود للمدينة أ لاولى، قابضاً بأعصابي على مقعد السيارة، وبذاكرتي على تلك المدينة،... إقرأ المزيد
متوحد وواحد رغم كثرة الحاشية والمريدين، يعرف الخديعة ولكنه يستمرئ ابتسامات التملّق وكلمات المديح لأنّها تُسمعه صوت ذاته، والحشد المصفوف تحت... إقرأ المزيد
عاد زهير الجزائري إلى العراق عقب غربة قسرية دامت أكثر من عشرين عاماً. وراح يستقصي بعين الصحافي الخبير أحوال البلاد وناسها، مقارناً بين الماضي... إقرأ المزيد
صرخة حادة تنفلت من رواية الخائف والمخيف، حتى تمضي أحداث الرواية حتى النهاية. والأبطال يفصحون عن مكنونات أنفسهم ليرسموا مساراً للرواية التي... إقرأ المزيد
"... من ساعات قلق بلا فكرة ومن تحديق بلا رؤيا وتذكر بلا ذكرى... وفي قصيدة أخرى يأتي في صورة راعي يأتي من الصحراء حاملاً عصاه يهشّ بها أغنام... إقرأ المزيد