حسنا.. أعرف تلك الهمسات البعيدة التي يلقيها بعضكم من أني شخص مغرور.. وأعرف أكثر أن بعضكم سيرميني الآن بالحجارة إن كانت في يديه أو بأي شيء.. (تسقط... إقرأ المزيد
ماذا يمكن أن نقول أمام العدم. نكرر العدم بالعدم، أمام العجز والشقاء والبؤس والوحدة والفراغ، أي أمام التفاهة اللامعة في الشرط الإنساني أي إزاء... إقرأ المزيد
كلنا (كش) إلا الملك.. الذي رفض النزول من بطن أمه حين علم بموعد وليمة الحاشية..!! حين كان متسولاً كان يظن.. أن الناس أصابهم الأرق من كثرة التخمة..؟؟... إقرأ المزيد
في بدايات كتاباتي للمسرح. لم أكن أفكر إلا باصطياد الأفكار التي تمس الناس من قريب أو بعيد، وأنا في كل ما أكتب أسخر من الواقع الرديء المرفوض. أشير... إقرأ المزيد
إن من يطّلع على بعض ما وصلنا من خطب ومقالات ووثائق حول الموقف العدائي للسلفية الدينية من المسرح (أو التياترو كما كانوا يسمونه سابقاً) والتمثيل... إقرأ المزيد
الليلة الثانية عشر أو سمها كما تشاء هي مسرحية مثيرة، إذ إنها تتناول قصة حزن الافتراق بين الأخ والأخت، كما أنها تتميز بالرومانسية عندما يقع كل... إقرأ المزيد
هذا الكتاب، لا يبحث عن البدهيات ولا يرمي الى تكرارها، بل ثمة محاولة لمزيد من التعمق في قراءة العرض، بعد تفكيكه الى عناصره، وإضاءة ما قد يعتقده... إقرأ المزيد
اذا رغب أحد ما، في كتابة سيرة محمد الماغوط، فإنه سيجدها مبثوثة في كتاباته، خصوصاً في روايته الوحيدة "الأرجوحة"، التي كتبها في العام 1974،... إقرأ المزيد
إن موضوع هذه المأساة معقد ومتنوع. فمن ناحية، هناك أندروماك التي تتردد بين واجبها نحو ابنها وحبها لزوجها المتوفي، ومن ناحية أخرى، هناك هرميون... إقرأ المزيد
إن فاعلية الرقابة الذاتية والموضوعية التي يمارسها المخرج المسرحي على الكيفية التي سيخرج بها عمله إلى الجمهور، نستطيع تلمّسها في عدم وقوع... إقرأ المزيد
شاهدت في قرية إيرانية نائية شيئاً من أقوى الأشياء التي شاهدتها في المسرح في أيما وقت مضى: مجموعة من أربعمائة قروي يجلسون تحت شجرة ينتقلون من... إقرأ المزيد
آه.. لقد تعبت.. من هذا الوضع.. /بسخرية/ لكنني أنا الذي وضعته.. كرهن حياة الاستقرار.. كرهت أن تكون لي أسرة.. امرأة تحبني وأحبها.. وولدا صغيراً أقلق... إقرأ المزيد