كانت مارى دالمونت قد رمت فكرة الإنتقام.. ودفنت المرارة التى كانت فى نفسها مع الماضى، لأنها كانت تعلم أن الوقت قد فات على مساعدة أمها و أبيها. فكلاهما ميت الأب إنتحر هرباً من العارو الأم لحقت به و لكن جورج ستيل الرجل الذى سبب كل هذا الدمار لحياتها، له إبن، و الإبن هذا، يطلبها للزواج الآن إنها تكرهه...... حتى عندما لم تكن تعرف من هو و لا أن والده هو الذى دمر حياتها ريك ستيل لا يمكن أن تصدق ليس بعد هذا الزمن الذى مر بها.