الحب هو شخصان لا يمكن أن يعيشا مفترقين.. هو إكتشاف أن وحشة الوحدة إنتهت و أنهما من الآن فصاعداً سيتشاركان السعادة معاً.. حملها على حصانه الأسود إلى قصره بعد أن كانت ضائعة فى خطر داهم. قال لها: ”إدّعى أنك زوجتى ولك ما تشائين من مال” والسبب إمرأة كانت زوجته التى إختفت فى ما مضى، والآن تريد العودة إلى عرش قلبه.. كانت ترى فيه عظمة الأيام، وفي كل ما يحيط به، فى قصره القديم كالزمن، هالة تتسلل إليها و تعصف بقلبها
هل تستطيع سيبيل الرقيقة مواجهة العاصفة المنبعثة منه؟ وهل لها القدرة على مواجهة تلك المرأة النارية العائدة بعد غياب؟
Share message here, إقرأ المزيد
غداً يعود الماضي - روايات أحلام 17