منذ أربع سنوات دفنت راكيل حباً لم تُكتب له الحياة وتركت تيار النسيان يجرفها بعيداً... وعندما دعاها والدا جيم لقضاء العيد معهما عادت الذكريات تطاردها... أكد لها والداه أن جيم لن يكون حاضراً ولكن إحساساً بالترقب يتملكها... فماذا ينتظرك يا راكيل؟
... لن تجدي طيف السعادة التي عشتها ردحاً قصيراً ولا الأحلام التي قضى عليها حبيبك بخداعه... ما يخيّم على المنزل وهو شبح الموت... فهل يستطيع الموت أن يجمع ما عجزت عنه الحياة؟
Share message here, إقرأ المزيد
فاتك الأمس - روايات أحلام 192