في الجهل، يقدم لنا ميلان كونديرا نصاً قوياً حول المنفى وإستحالة أي عودة حقيقية إلى البلد الذي غادرناه، ويحكي لنا بأسلوب حميمي وأحياناً فظ... إقرأ المزيد
"أنتِ محظوظة، كم تمنيت أن يكون لي أب روحي أتعلم منه حكمة... تكفّلت الحياة في غيابه بتعليمي... ماذا علمتكَ الحياة؟... قالت لي: أن تعيش هو أن تتعلم... إقرأ المزيد
يتضمن كتاب "أعلام في الذاكرة: ديوان الحرية وإيوان الكرامة" خمسةً وعشرين عَلما من أعلام الفكر والثقافة والأدب بالعالم العربي، هم أبعد ما يكونوا... إقرأ المزيد
في هذه الرواية لا فرق بين القاتل وبين المقتول هما واحد تتعدد الشخصيات وهي في النهاية واحد لا فرق.. لا فرق هي أزمة وجود وأزمة مجتمع وأزمة مستقبل... إقرأ المزيد
العلاقات لا تقاس بالزمن... هي مسّ يقع في الأرواح، حيث لا زمان ولا مكان، وحيث تكون الذكريات حيوات أخرى، أذكر هذا الآن لأنني تساءلت ذات يوم: لماذا... إقرأ المزيد
"مستلقٍ.. ظلام ولا أثر لأي ضوء. بعد تحديق.. ألمح نقاطًا مضيئة متناهية الصغر، فأستوعب أنها.. السماء، تتراقص النجوم وتتحرك، فجأة ينشقّ الظلام عن... إقرأ المزيد
كل واحد يدرك إلهه على صورته ومثاله، وبحسب ما يوحي به مخياله؛ فالنظرة إلى الإله بحسب الأقوام وثقافتهم ولغاتهم وأنساقهم النفسية والاجتماعية... إقرأ المزيد
الحياة ليست سوى مجموعة قصصية . مجموعة " هيلة ، سعاد حسني الأخرى" تذهب أبعد من مجرد إلتقاط حيوات من الواقع وترميمها بالخيال كي تبدو مثيرة وممتعة .... إقرأ المزيد
كان على الصحوة أن ترتكب الأخطاء أولاً، ثم تنتقد ذاتها ثانياً، لكي تتحول من الانغلاق إلى الانفتاح، ومن ثم تدخل زمن ما بعد الصحوة. وقد ارتكبت... إقرأ المزيد
هذه الرواية تحفر في جهةٍ معتمة ومحفوفة بذاك النوع من الآلام الغامضة، في القبح حين يصبح شيئاً ليس بالإمكان مداراته ولا دسّه عن أعين الآخرين،... إقرأ المزيد
يوسف المحيميد، روائي من السعودية، اتَّخذ لنفسه موقعاً على المستوى العربي والعالمي، حيث يُقبِل القرَّاء على أعماله الروائية، التي تُرجِمَت... إقرأ المزيد
قدم الدكتور عبد الله العروي نصه "رجل الذكرى"(ثمانون صفحة) من منطلق كونه صياغة جديدة لما أسماه "حوار تلفزيوني"، وذلك بتوضيحات لامس فيها ظرف... إقرأ المزيد
أخافُ أن أشيخ أن أسقط من احتمالات الصبايا وأتدحرجُ كرة هراء بين أبواب العيادات أخافُ أن أشيخ وأعلَقَ في ثقل المسافة بين العتبة و البابأن أفقد... إقرأ المزيد
حين كان العناصر يعودون في آخر الليل من القسم 14، ويدخلون المهاجع ثملين هدّهم التعب، وتعلو أجسادهم علامات الفراغ، كنت أراقب ارتماءهم واحدًا... إقرأ المزيد