تتناول هذه الرواية حقبة الثمانينيات من القرن الماضي في ريف الساحل السوري. من خلال شخصيات الرواية نجد رزقاً وخليلاً رجلان يعملان بضمان الزيتون... إقرأ المزيد
آدم...يا أدم.أما آن الأوان للإنسان أن يكون.فساعة يعرف نفسه..واحدة ترتدي أشهى قمصان القصيدة..وبحكمة كاهنةٍ أنثى..تأتي إلى دمعتي وتشربها من أول فمي... إقرأ المزيد
إسماعيل الحلاق، يعتقد بأنه يستطيع أن يكون ما يريد أن يكونه، وأنْ يصنع نفسَه بنفسه، يستطيع أن يكون مسؤولاً عن نفسه كفرد، ويتحمّل مسؤوليّة... إقرأ المزيد
هذه الرواية عي رواية الماضي، الراهن. فأحداثها تتوزع على حقبتين، كل منها ذات أهمية قصوى من تاريخ سورية. فترة نهاية الاحتلال العثماني ومن ثم... إقرأ المزيد
نشر ويلهلم جنسن رواية "غراديفا - فانتازيا بومبية" على دفعات في صحيفة "الصحافة الحرة الجديدة" الألمانية في عام 1902، مستوحياً إياها من منحوتة... إقرأ المزيد
وكان أن جاءت الحرب فكانت ثالثة الأثافي. الحرب التي بدأت روايتها بالدمِ والجنون والوحشية. بدت كصدمةٍ عبرَ ربيعٍ دموي أسود، خلخل الروح والعقل... إقرأ المزيد
..«كان أبي، وهو رجل شديد التفاني تجاه عاداته، يغادر البيت إلى العمل في الصباح الباكر، ويكدّ في العمل طوال اليوم، وحين يعود إلى البيت (في ذلك... إقرأ المزيد
"آب 1949, يخيّم قائدُ كتيبة عسكريّة مع جنوده في بقعة من الصحراء النقب, يُشتبه في أنها ممرٌّ يسلكه المتسلّلون العرب. بعد أكثر من خمسة عقود, تنطلق... إقرأ المزيد
أنا لم أكتب هذه القصص وأدفعها إليك عبثاً، بل هي الحياة التي عشتها-وهي قليلة حتى اليوم بعدد سنيها، ولكنها كثيرة بالتجارب التي تمرست بها-فتحت... إقرأ المزيد
لمفيد الوحش جسد عملاق يؤهله للشجار والمشاكل. بعد أن عنفه والده، هرب من البيت لتبدأ رحلته الشاقة: من مراهق شقي إلى مقاوم للعدو الفرنسي، إلى سجين... إقرأ المزيد
"كانوا يخرجون بأبي المريض على محمل... وأتت أمي تبكي وراءه. وحين غاب عن أنظارنا، عدنا إلى باحة الدار، عبر البوابة الكبيرة التي بدون باب. وكانت... إقرأ المزيد
افترش الثلاثة حشائش حديقة عرصة البيلك القريبة من ساحة جامع الفناء، وانخرطوا يتأمّلون شمس الأصيل التي تودّع هذا اليوم الذي نعمت فيه قمر، لأول... إقرأ المزيد
حالما انتهيت من كتابة النص، أحسست أنني خرجت من حياة ثم عدت إلى حياة أخرى، شعرت بفراغ يغمرني ويأخذني بقوة إلى ارتباك النهايات. كنت مستمتعاً... إقرأ المزيد
ما أشبه الليلة بالبارحة...ظل العرب يصرخون كثيراً، حكومات وأحزاباً وشخصيات مثقفة ومتعلمة وعوام، بعد هزيمة حزيران 1967 إلا أنهم، كالعادة، لم... إقرأ المزيد