"لا زال المطر يوحل المدينة وروحي تتشوف مثل كل خلية في هذا الجسد الموحل: لكن الأمس الضائع يحاصرني مثل الغد الضائع منذ زلزلت دمشق زلزالها".الجنس... إقرأ المزيد
سوف أنهي ما شرعت بكتابته منذ ذلك الزمن السحيق, وأخرج إليهم, لقد تعفنت في هذا الوكر الضيق المعتم المعزول الذي طال فيه اختفائي وشغلي منذ هربت إثر... إقرأ المزيد
لأن هذا الكتاب يتعلق بمن رحلوا, وهو يشبه الرثاء, لكن الكاتب أراده احتفاء, أي درساً ونقداً, لا ندباً ولا تقريضاً. ويضم الكتاب نظر في كتابات صدقي... إقرأ المزيد
يقدم الروائي والناقد نبيل سليمان في هذا الكتاب من شواغله في الحياة الثقافية، مما يتصل بشؤون الكتاب والمثقف والمرأة والفنون وسواها وبذلك يجيء... إقرأ المزيد
ونحن نقرأ هذه الرواية، سنتشظى كما تشظت أرواحهن وأجسادهن من مركز للأمن والإعتقال إلى سجن للنساء إلى العيش الخانق على تخوم ألفية جديدة، شهد... إقرأ المزيد
النقد ونقد النقد يحتلان، بالتأكيد، مكانة هامّة في سياق تحقيق النقلات والإضافات على تاريخ الفكر بعامة، ومعاينة واقعنا الأدبي والنقدي تشير... إقرأ المزيد
لماذا يشعر العربي كلما تقدم عميقاً في تجربته، أنه يتوغل في نفق بلا حدود؟ تاريخنا الرسمي يقدم أسئلة معقدة أكثر مما يقدم إجابات، ولهذا التجأ... إقرأ المزيد
رواية يدير فيها نبيل سليمان لعبة شطرنج مفتوحة بين أحجار المكان ومربعات الزمان وثمة في الخلفية الأعمق لعبة أشد دهاء وأثقل وطأة تدور على إيقاع... إقرأ المزيد
في الشرفة لبث واصف عمران يتفرج بحياد على باص الحضانة وهو يبتعد بثريا: أليست ابنتك أيها الوغد؟...ما كاد الباص يختفي حتى أسرعت رمزية في الإتجاه... إقرأ المزيد
وعي الذات الفردية والقومية، ووعي العالم، هما المسألة التي يتمحور حولها القسط الأوفر من الجهد الثقافي العربي منذ عقود. ونبيل سليمان يحلل في... إقرأ المزيد
"صاح: شهلة، وداخ، وتشبث بجذع الشجرة يغالب دهراً لابد من أن ينقضي قبل أن تقف شهلة أمامه: عقد المرجان يزيده عنقها بهاءً، ربيع ينفلت من جذع الشجرة،... إقرأ المزيد
في تطوّر الرواية العربية بين الحداثة وما بعدها، بلغت أن تروي سيرتها، ومن ذلك ان تروي سيرة كاتبها أو سيرة وعيها لذاتها، (تفكر بنفسها)، أو أن... إقرأ المزيد