ديوان قيس بن الخطيم
توفر الكتاب: متوفر
يشحن في غضون:
المصدر: لبنان
$11.00
الكمية
نبذة

قال حسّان بن ثابت: إنّا، إذا نافرَتْنا العربُ فأردنا أن نُخرِج الحِبَراتِ من شِعرنا، أتينا بشعر قيس بن الحطيم، وكان عبد الرحمن بن عوف في سَفرٍ، وكان رباح بن المعترف بغنّيه، فأدركه عمر بن الخطاب فقال: ما هذا يا عبد الرحمن! قال: نقطع به سفَرَنا، فقال عمر: إنْ كنتَ لا بدَّ فاعلاً فخُذْ: "أتعرفُ رسماً كاطّرادِ المذاهبِ... لعمرَة وحشاً غيرَ موقف راكب"... "تَبدَّتْ لنا كالشّمسِ تحتَ غمامةٍ... بدا حاجبٌ منها وضنّتْ بحاجبِ"...
وقامت الأنصار إلى جرير في بعض قَدَماته المدينةَ فقالوا: أنشِدْنا يا أبا حَزْرة، قال: أُنشِدُ قوماً منهم الذي يقول: ما تَمنْعَي يَقْظَى فقد تُؤتِينَهُ... في النّومِ غيرَ مُصرَّدٍ محسوبٍ!"...
وكان معاوية بن أبي سفيان - إذا قدم عليه وفدُ المدينة - قال: انشرُوا علينا حِبَراتٍ قيسٍ؛ ذلك هو شاعرنا قيس بن الخطيم، وتلك بعض منزلته في الشعر عند القوم.
وقد عمدنا في هذا الكتاب إلى تفصيل بيان شعره وإستيفاء جوانبه.

تفاصيل الإصدار
دار النشر دار صادر للطباعة والنشر
سنة النشر 1991
الترقيم الدولي 9789953134147
اللغة عربي
عدد الصفحات 328
عدد الأجزاء 1
الغلاف فني
الحجم 17x24
توفر الكتاب: متوفر
يشحن في غضون:
المصدر: لبنان
$11.00
الكمية

التقييم والمراجعات